المهارات في السيرة الذاتية

إن سيرتك الذاتية هي خطوتك الأولى نحو وظيفة أحلامك لذا عليك أن تسلط الضوء على مهاراتك. فيجب أن تُظهر السيرة الذاتية مهاراتك و قدراتك على أداء المهام والتكيف مع المواقف الجديدة. فلا يوجد صاحب عمل يريد توظيف شخص ليس لديه مهارات، لذا فمن المهم تضمين خبرتك ومهاراتك في سيرتك الذاتية. وسيساعدك ذلك على التميز وإبراز نقاط قوتك، مما سيؤدي إلى زيادة فرص دعوتك إلى مقابلات العمل والحصول على الوظيفة التي ترغب بها

وفقًا لمسح أجرته LinkedIn ، يعتقد 80٪ من المهنيين المحترفين أن مهاراتهم هي أعظم أصولهم. فعند إضافة مهارات إلى سيرتك الذاتية، يجب عليك أن تكون دقيقًا ومحددًا. من المهم تضمين مهاراتك المتعلقة بالعمل المحدد الذي تقوم بالتقدم له. وللقيام بذلك، ربما تحتاج إلى استخدام بعض المهارات الأساسية، مثل حل المشكلات ومهارات الاتصال وإدارة المشاريع.

في هذه الأيام، يهتم أصحاب العمل أيضًا بالمهارات الرقمية مثل تحليل البيانات والبرمجة و إدارة وسائل التواصل الاجتماعي. يمكننا مساعدتك في تحسين سيرتك الذاتية وإبراز مهاراتك لتحصل على وظيفة أحلامك. لدينا مجموعة واسعة من الموارد لمساعدتك على إبراز نقاط قوتك ومهاراتك لجعل سيرتك الذاتية في أفضل حالاتها.

لماذا يجب عليّ تضمين المهارات في سيرتي الذاتية؟

يُعد إنشاء سيرة ذاتية تحديًا حقيقيًا حيث يتعين عليك إبراز جميع الجوانب المهمة التي قد تهم صاحب العمل.
في بحثك عن الوظيفة تعتبر المهارات واحدة من أهم الجوانب التي تقابلك، والتي قد تكون أكثر أهمية من تعليمك أو خبرتك في العمل. يمكن أن تؤدي إضافة المهارات إلى سيرتك الذاتية إلى إعطاء أصحاب العمل فكرة أفضل عن قدراتك، مما يسمح لهم باتخاذ قرارات مستنيرة ومدروسة. بالإضافة إلى ذلك، سيساعدك إدراج المهارات على التميز عن المرشحين الآخرين الذين لديهم خبرة تعليمية وعمل مماثلة ولكن لا يمكنهم إبراز نفس المهارات
أيضًا يمكن لتوضيح مهاراتك في السيرة الذاتية أن يساعد صاحب العمل على فهم نقاط قوتك بشكل أفضل و فهم كيفية تطبيقها في الشركة.

فيما يتعلق بالخيار الثاني ، تعد مهارات الكمبيوتر اليوم شرطًا أساسيًا أكثر من كونها مهارة يتم تسليط الضوء عليها بشكل منفصل. بالإضافة إلى ذلك، لا يُظهر معلومات محددة حول البرامج أو التطبيقات التي يمكنك استخدامها.

“مدير مشروع من ذوي الخبرة أكمل بنجاح العديد من المشاريع المعقدة”
“مهارات ممتازة في حل المشكلات، والتي ساهمت في حل العديد من المشكلات الكبيرة”

“القدرة على التواصل بشكل فعال مع العملاء والشركاء، مما ساهم في نجاح العلاقات التجارية”
هذه الأمثلة الجيدة هي حقائق محددة وقابلة للإثبات والتي يجب أن تميز المرشح وتوفر معلومات قيّمة لصاحب العمل حول المهارات التي يقدمها المرشح.
ختاماً  ، تذكر أن إضافة المهارات إلى سيرتك الذاتية يمكن أن تحدث فرقًا عندما تبحث عن وظيفة. يمكن أن يساعدك هذا في التميز عن المرشحين الآخرين ويظهر لصاحب العمل أنك قادر على تقديم قيمة حقيقية للشركة.
لذلك ، من المهم أن تفكر بعناية في المهارات الأكثر أهمية بالنسبة لك وكيف يمكنك إبرازها بشكل أفضل في سيرتك الذاتية.

الفرق بين المهام والإنجازات

لمهام والإنجازات شيئان مختلفان، وغالبًا ما يتم الخلط بينهما، خاصة عند التحدث في السيرة الذاتية أو في مقابلة عمل. المهام تصف بشكل عام ما يتوقعه صاحب العمل منك،  أي الواجبات التي يتعين عليك القيام بها. على الجانب الآخر فإن الانجازات تُركز على ما حققته أو ساهمت به أثناء العمل. أي هي النتائج التي حققتها أثناء قيامك بعملك والتي تظهر مهاراتك وقدراتك.

المهام أكثر عمومية وأسهل في الفهم من الإنجازات. لأن المهام هي مجرد الوصف الوظيفي. على سبيل المثال ، قد تكون المهمة “إعداد تقرير شهري” أو “التواصل مع العملاء عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني” أو “تنظيم أحداث المكتب”. هذه هي جميع المسؤوليات التي تحتاج إلى تنفيذها من أجل القيام بالمهمة بنجاح.
أما الإنجازات فهي تصف ما حققته في سياق عملك من خلال إكمال مهام محددة. على سبيل المثال، يمكن أن يكون أحد الإنجازات “لقد زادت المبيعات بنسبة 20٪ مقارنة بالعام الماضي” أو “لقد رفعت معدل رضا العملاء إلى 95٪” أو “لقد خفضت النفقات بمقدار 10000 يورو سنويًا”. هذه هي كل النتائج التي حققتها من خلال القيام بعملك بشكل جيد.

الإنجازات مهمة بشكل خاص في السيرة الذاتية لأنها تظهر مساهمتك وإنجازاتك في مكان العمل. وتساعدك أيضاً في التمييز عن المرشحين الآخرين الذين قد يكون لديهم مسؤوليات مماثلة في وظيفتك. لذلك ، من المهم إبراز إنجازاتك بوضوح في سيرتك الذاتية أو مقابلة العمل ، حتى يتمكن صاحب العمل من فهم قدراتك وخبراتك الحقيقية.

الفرق بين المهارات الشخصية والتقنية 

هما نوعان مختلفان من المهارات التي يحتاجها الناس للوظائف. على الرغم من أن الاثنين قد يبدوان متشابهين، إلا أنه يوجد بعض الاختلافات الهامة بينهما.
عادة ما ترتبط المهارات التقنية بالمعرفة المكتسبة من خلال التعليم أو البرامج  التدريبية. قد تشمل مهارات مثل البرمجة أو الرياضيات أو الهندسة أو محو الأمية الحاسوبية. عادة ما تكون هذه المهارات محددة بوضوح وقابلة للقياس ويمكن اختبارها بسهولة. وهذه المهارات مهمة بشكل خاص في المهن التقنية التي تتطلب معرفة وخبرة محددة.

من ناحية أخرى، ترتبط المهارات الشخصية بالتواصل والعلاقات الشخصية. وتشمل مهارات مثل الاتصال والعمل الجماعي والتعاطف وحل المشكلات. لا يمكن دائمًا قياس هذه المهارات أو اختبارها بوضوح، لأنها تعتبر سمات شخصية ومهارات تواصل. غالبًا ما تكون المهارات الشخصية مهمة في الأدوار القيادية والإدارية التي تتطلب التواصل الفعال والتعاون مع مجموعة متنوعة من الأشخاص.
يُعد التمييز بين المهارات الأساسية التقنية والمهارات الشخصية  أمرًا مهمًا لأن أصحاب العمل غالبًا ما يبحثون عن المرشحين الذين يمتلكون كليهما. قد تكون المهارات التقنية ضرورية جداً  في بعض المهن، ولكن بدون المهارات الشخصية، قد لا يتمكن الشخص من التواصل والتعاون بشكل فعال. وبالتالي، فإن كلا المهارتين لهما نفس القدر من الأهمية للنجاح المهني.

المهارات التقنية

المهارات الشخصية

اختصار ، يمكن القول أن المهارات الصعبة مرتبطة بمعرفة وخبرة محددة، بينما ترتبط المهارات الشخصية بالعلاقات الشخصية ومهارات الاتصال. كلتا المهارتين مطلوبة في الوظائف، ولكن يجب تحديد الاختلافات بينهما بوضوح حتى يتمكن أصحاب العمل من اختيار المرشح المناسب.

متى يجب عدم إدراج المهارات في السيرة الذاتية؟

بالرغم من أن إضافة المهارات إلى سيرتك الذاتية مهمة جدًا  لكن يجب توخي الحذر عند اختيارها. من المهم أن تتذكر أن ليست كل المهارات مهمة في السيرة الذاتية، حيث قد يكون بعضها واضحًا جدًا وليس هناك داعي لكتابته، فيما يلي بعض الأمثلة على المهارات التي لا تحتاج عادةً إلى تضمينها في السيرة الذاتية:

1. مهارات الكمبيوتر الأساسية: مهارات الكمبيوتر مطلوبة لكل وظيفة تقريبًا هذه الأيام، هناك أمور لا يجب كتابتها على سبيل المثال، أن تعرف كيفية استخدام برامج Microsoft Office، لأنها واضحة جدًا.

2. الصفات الشخصية: مثل “مهارات اتصال جيدة جدًا” أو “مهارات العمل الجماعي”. هذه هي الصفات التي نتوقعها من جميع الموظفين، لذلك لا داعي لكتابتها كمهارات منفصلة.

3. الود والإيجابية: في حين أن هذه الصفات العظيمة بلا شك، فهي ليست شيئًا يمكن تعلمه أو تطويره، وبالتالي لا يمكن إبرازها كمهارات.

اختصار ، يجب أن تكون المهارات التي تضيفها إلى سيرتك الذاتية أكثر واقعية ومحددة لتبرز عن المرشحين الآخرين وتثبت أنك الشخص المناسب للوظيفة.

كيفية إدراج المهارات بشكل صحيح في سيرتك الذاتية

تعد إضافة المهارات إلى سيرتك الذاتية أمرًا مهمًا، ولكن الأكثر أهمية هو كيفية تقديم هذه المهارات. بعض الباحثين عن عمل يسردون ببساطة جميع مهاراتهم ويأملون أن يكون ذلك كافياً لإبراز سيرتهم الذاتية. ولكن في الواقع ، يمكن لهذا أن يجعل السيرة الذاتية غير دقيقة ويصعب قراءتها ويفقد انتباه صاحب العمل المحتمل. لهذا السبب من المهم معرفة كيفية سرد المهارات بشكل صحيح في السيرة الذاتية.

فيما يلي بعض النصائح لمساعدتك على تقديم مهاراتك بنجاح في سيرتك الذاتية:

فيما يلي بعض الأمثلة على قوائم المهارات لمختلف الملفات الشخصية:

متخصص في تكنولوجيا المعلومات:

مندوب مبيعات:

محاسب:

طاه:

كيف تكتشف المهارات التي تقدرها الشركة؟

سيساعدك كثيرا النظر في قيم وثقافة الشركة. للقيام بذلك، يمكنك قراءة موقع الشركة على الويب والبحث عن معلومات حول إعلانات الوظائف وصفحات الوظائف. من المفيد أيضًا قراءة تعليقات الموظفين وملاحظاتهم حول الشركة على قنوات التواصل الاجتماعي مثل CV Center و LinkedIn.

تحتاج أيضا إلى الانتباه إلى لغة وصياغة إعلانات الوظائف. على سبيل المثال، إذا أكدت الشركة على تعاون الموظفين، فيمكنك إبراز مهارات العمل الجماعي لديك. و إذا كان هدف الشركة هو التطوير المستمر والابتكار، فيمكنك التأكيد في سيرتك الذاتية على إبداعك وقدرتك على التفكير خارج الصندوق.

الخطوة التالية هي تحليل خبراتك في العمل السابقة وربطها بقيم الشركة وثقافتها. على سبيل المثال، إذا كنت قد عملت سابقًا في مجال خدمة العملاء، فمن المحتمل أن تكون قد اكتسبت مهارات في الاتصال وحل النزاعات، وهو أمر مهم لشركة تركز على العملاء
فيما يلي بعض الأمثلة على المهارات التي قد يقدرها أصحاب العمل المختلفون :
إذا كنت تتقدم لوظيفة متعلقة بالتسويق، فمن المهم التأكيد على إبداعك ومهاراتك التحليلية وعملك الجماعي.

أين تسرد المهارات في السيرة الذاتية؟

بشكل عام ، هناك خياران: أن تضعها في قسم منفصل أو أن تضيفها إلى تجارب العمل السابقة. يوصى بالخيار الأول إذا كان لديك العديد من المهارات المختلفة التي تريد التأكيد عليها وإذا لم تكن مرتبطة بشكل مباشر بأي خبرة عمل سابقة. أما الخيار الثاني هو اختيار جيد إذا كانت مهاراتك مرتبطة مباشرة بمهام العمل السابقة.

إذا اخترت أن تضع المهارات في جزء منفصل، فمن المستحسن سردها بالنقاط. بهذه الطريقة، يكون من الأسهل إعطاء صاحب العمل نظرة عامة سريعة على مهاراتك. ابدأ بأهم المهارات وانطلق إلى أسفل بالترتيب كما ذكرنا. لا تنس ذكر المهارات اللغوية أيضًا، لأن هذا أمر بالغ الأهمية لوظائف معينة.

إذا اخترت أن تضع المهارات في نفس قسم تجربتك السابقة في العمل، فيمكنك ذكرها بجانب الوظائف المحددة التي استخدمت تلك المهارات من أجلها. بهذه الطريقة، يمكنك إعطاء صاحب العمل عرضًا أكثر تفصيلاً لمهاراتك وكيف قمت بتطبيقها في الوظائف السابقة

ما الذي لا يجب فعله بمهارات العمل في السيرة الذاتية؟

المهم أيضًا معرفة ما يجب تجنبه. فيما يلي بعض الأخطاء الشائعة التي يجب تجنبها:

لا تبالغ أو تكذب بشأن مهاراتك : قاوم إغراء تضخيم المسميات الوظيفية، أو إضافة شهادات أو مهارات لا تمتلكها، أو تجميل خبرة العمل التي لم تدم طويلاً كما تدعي. كذلك تقديم ادعاء كاذب أو تحريف الحقيقة لا يستحق المخاطرة. احذر حيث تقوم معظم الشركات بإجراء فحوصات خلفية وفحوصات مرجعية ، وسيؤدي تقديم مطالبة كاذبة إلى إلحاق ضرر جسيم بمصداقيتك – ومن المحتمل أن تفقد وظيفتك.

استخدم الأرقام: لا تكتب بشكل عام، فبغض النظر عن الوظيفة التي تتقدم لها، يجب أن تحاول تحديد القيمة الخاصة بك. هل قمت بتقليل نفقات الشركة أو زيادة المبيعات أو الوصول إلى أسواق مستهدفة جديدة؟ هل قمت بالرد على استفسارات العملاء أو معالجة الطلبات بمعدل أسرع من العام السابق؟ تتضمن كل هذه الإنجازات أرقامًا يمكنك استخدامها في سيرتك الذاتية.

لا تسيء استخدام الكلمات: تحقق من سيرتك الذاتية لمراجعة الكلمات. تجنب أيضًا استخدام النصوص العامية أو العبارات المبتذلة.

لا تنس التدقيق اللغوي: تحقق من الإملاء والنحو والتنسيق قبل إرسال سيرتك الذاتية. ثم ننصحك بأن تطلب من شخص يفهم أهدافك في البحث عن وظيفة أن يراجع سيرتك الذاتية. تحقق أيضًا من النسخة المطبوعة، في بعض الأحيان يكون اكتشاف الأخطاء على الورق أسهل من اكتشافها على شاشة الكمبيوتر.

ختاماً : يجب أن تكون سيرتك الذاتية والمهارات التي تحتوي عليها عبارة عن تقريرًا مهمًا ودقيقًا وصادقًا عنك وعن تاريخ عملك ومهاراتك. لكن ساعد مسؤولي التوظيف ومديري التوظيف من خلال صياغة سيرتك الذاتية لتلبية احتياجاتهم بشكل مباشر. كن مفكراً وحذرًا  سيؤتي وقتك وعملك ثمارهما بالتأكيد عندما تبدأ دعوتك لإجراء مقابلات عمل

نصائح وأمثلة عن كيفية تقديم مهارات سيرتك الذاتية :

فيما يلي بعض النصائح والأمثلة حول كيفية تقديم مهاراتك في سيرتك الذاتية:

مهارات الاتصال : ركز على مهاراتك الشفوية والكتابية والعرض التقديمي، بالإضافة إلى مهارات التعاون وخدمة العملاء. أظهر في تاريخ عملك كيف أدى التواصل مع الزملاء أو المديرين أو العملاء  إلى نتائج ممتازة.

تعدد المهام : يعد أداء العديد من المهام في نفس الوقت أمرًا صعبًا، ولكن لا يزال بإمكانك إعطاء صاحب العمل فكرة عن المهام والمواقف المختلفة التي تعاملت معها بشكل منتظم. وكيف قمت بذلك بهدوء وكفاءة.

القيادة : ليس عليك أن تكون في مناصب قيادية لإظهار مهاراتك القيادية. إن إكمال مهمة كجزء من مشروع فريق أكبر، والعمل في ريادة الأعمال كعضو مستقل في الفريق، وتجاوز التوقعات لإيجاد حل، كلها تظهر مهارات القيادة والقدرة على إلهام الزملاء. يمكن أن يؤدي القيام بأدوار تطوعية داخل الشركة خارج واجباتك الرسمية إلى خلق فرص لإظهار المهارات القيادية.

أسئلة مكررة

ما هي أهم المهارات لأصحاب العمل؟

المهارات الأكثر طلبًا لأصحاب العمل هي:

ما هي بعض المهارات الجيدة التي يجب إضافتها إلى سيرتك الذاتية؟

لا توجد مهارات جيدة عالميًا لأنها تعتمد على ما تعرفه أنت وعلى المعايير التي يبحث عنها أصحاب العمل. ولتحقيق أفضل نتيجة، يجب عليك قراءة إعلان الوظيفة وتدوين الكلمات الرئيسية المهمة التي يجب إبرازها في سيرتك الذاتية.

إذا كنت تكتب سيرتك الذاتية لتغيير مهنتك، فاختر المهارات القابلة للتحويل والتي لها علاقة بالوظيفة التي تتقدم لها.

إذا كنت تكتب سيرتك الذاتية الأولى ولم يكن لديك الكثير من الخبرة العملية، فاختر مزيجًا من مهارات التوظيف ذات التصنيف العالي.

ما المهارات التي يجب إضافتها إلى سيرتك الذاتية؟

قم بتضمين المهارات التقنية الصعبة والمهارات الشخصية التي تتناسب مع المتطلبات والمهارات المقدمة في إعلان الوظيفة. أنت بحاجة إلى كل من المهارات الشخصية والتقنية لتكون ناجحًا في حياتك المهنية، فمهما كان عملك فإن المهارات التقنية وحدها ليست كافية، ولكن مهارات الاتصال الجيد مطلوبة أيضًا